रद्द रवाफ़िद
رسالة رد الروافض
शैलियों
(١) البقرة: ١٦
1 / 1
(١) الطور: ٤٤
1 / 2
(١) الحديد: ١٣ (٢) العنكبوت: ٤٥
1 / 3
(١) البقرة: ١٦٦ (٢) آل عمران: ٨ (٣) النجم: ٣ - ٤
1 / 4
(١) الضعيفة ٤٩٧٢ (٢) المائدة: ٤٤ (٣) المجادلة: ٢٢ (٤) التحريم: ١ (٥) التوبة: ٤٣ (٦) الانفال: ٦٧ (٧) التوبة: ٨٤
1 / 5
(١) إبراهيم: ٣٦ (٢) نوح: ٢٦
1 / 6
(١) الحجرات: ٢ (٢) الحشر: ٢ (٣) الانعام: ٥٩ (٤) الجن: ٢٧
1 / 7
(١) لم يروه البخاري (٢) المجادلة ٢٢
1 / 8
(١) القيامة: ١٧ (٢) الفتح: ١٨
1 / 9
(١) الأحزاب: ٥٧ (٢) الفتح: ١٨ (٣) النور: ٣٩ (٤) البقرة: ٢١٧
1 / 10
(١) الكهف: ٣٤
1 / 11
(١) الكهف: ٥
1 / 12
1 / 13
(١) الحديد: ١٠ (٢) فاطر: ٨
1 / 14
(١) كتب شاه عبد العزيز في حاشية هذه الرسالة، قوله "لما جوزت الشيعة" الخ. ينبغي التفطن ههنا لقاعدة عظيمة وهو أن تجويز سب الشيخين هو الموجب للكفر عند علماء ما وراء النهر لأن حرمة سبهم تثبت بالأدلة القطعية المتواترة وتحليل الحرام القطعي كفر بإجماع المسلمين، نعم سب الشيخين إذا لم يكن مع التجويز بل يصدر بطريق المعصية ليس بكفر ومن ههنا زال الإشكال بأن سب الشيخين قد وقع في رواية مسلم عن عباس وعلي حيث قال لهما عمر وإنما تزعمان أن أبا بكر فيه كذا وكذا يعني غادرا ثم وكذا وقع سب علي من عباس في قوله لعمر حين اختصما في صدقة رسول الله ﷺ: أرحني من هذا الظالم الغادر الآثم. وكذا وقع سب عثمان وعلي من بعض الصحابة عند الإنكار على بعض أفعالهما من دون أن يعتقدوا جواز السب فافهم ذلك فإنه دقيق.
1 / 15
(١) الأحزاب: ٣٣
1 / 16
(١) الأحزاب: ٣٣ (٢) الانفال: ٦٨
1 / 17
(١) البقرة: ٢٨٦
1 / 18
(١) الأحزاب: ٣٣ (٢) الأحزاب: ٣٤ (٣) آل عمران: ٦١
1 / 19
1 / 20