الباب والخوخة كان له ومنع عن سده، سد الله أفهامهم من البواطل. وإذا لم تستح فاصنع ما شئت. وإن وجد لهذا الحديث سند فلا يبلغ درجة الحديث الذي رواه الشيخان في صحيحهما.
ومنها غضبه ﷺ على من أشار عليه بغير أبي بكر في الصلاة.
ومنها قوله ﷺ: «إن أمنّ [الناس علي] في صحبته وماله أبو بكر».
ومنها ما هو عمدة المسلمين في فضل أبي بكر ثم عمر على جميع الصحابة قوله ﷺ إذ سُئل: من أحب الناس إليك يا رسول الله؟
1 / 65