24

وعلى سنة الضياء تثور؟

وتزج الوجود في ظلمات

مستبد في بردها الديجور؟

إن هذا الوجود أمسى مسنا

وشقيا أمسى الوجود الخطير

رث فيه خلق الرجال ورثت

نزوات العلى ورث الضمير

ليس فيه إلا خداع وزور

وبلياته خداع وزور

خلف التيس فيه ليثا هصورا

अज्ञात पृष्ठ