173

ردع مصدورة عن الحسرات

فابتسام الحزين كان عصيا

طالما ذكريات تلك المشاهد

عاودتها والليل سكران ساهد

يوم كانت تبكي أمام الوسائد

حيث مات الوليد بعد الوالد

تاركين الداء المخيف الخفيا

رب قالت يا رب هذا الوجود

ورجاء الشقي والمنكود

قد كفاني في شقوتي وجهودي

अज्ञात पृष्ठ