104

ري والضغائن فيه عذر

في 15 أيلول سنة 1923

خاطرة

أرح قلبك الخفاق من شقوة الهوى

فكل هوى بؤس الحياة يراوحه

إذا النسر لم يجثم وقد ظل صاعدا

يحلق في الأجواء تبرى جوانحه

الحرية

كعاب أتت في الحسن فخر الكواعب

لبانتها نيطت بحد القواضب

अज्ञात पृष्ठ