विश्व में साहित्य की कहानी (भाग पहल)
قصة الأدب في العالم (الجزء الأول)
शैलियों
قال الهاتف: صح؛ فقال بماذا أصيح؟ إنما الجسد عشب، وإن جماله كزهرة البستان، وقد يذوي العشب، ويذبل الزهر إذا طاف به طائف من الله؛ إلا إن الناس كالعشب، وقد يجف العشب، ويذبل الزهر، ولكن كلمة الله باقية أبدا. (1-3) سفر حزقيال
الإصحاح السابع والثلاثون : مستني يد الله، ونفحني بروح منه، فساقتني إلى واد قد ملئ بعظام الموتى، وجعلت تطوف بي حولها تقول: انظر إليها، ما أكثرها في أرض الوادي وما أجفها، وما أيبسها.
قال لي: يا ابن آدم! أيمكن أن تحيا هذه العظام، قلت: أنت يا ربي أعلم. قال: قل لها أيتها العظام اليابسة! أصغي إلى كلمة ربك، لقد شاء الله أن ينفخ فيك من روحه فتبعثين، وشاء أن يمد فيك أعصابا، ويكسوك لحما، وينشر عليه جلودا، فتعودين إلى الحياة، وتعلمين أن الله ربك.
لقد فعلت كما أمرت، وإذا بصوت يدمدم، انظر إلى العظام ترتج، ويدنو عظم من عظم. ونظرت فإذا هي مكسوة عصبا ولحما وجلدا، ولكنها بغير روح.
فقال لي يا ابن آدم: نبئ الروح أن الله أمرها أن تأتي من الرياح الأربع، وتنبث في هؤلاء القتلى، ففعلت ما أمرت، فدبت فيهم الروح، ونهضوا على أقدامهم، جيشا جرارا عظيما. (1-4) مزامير داود
139 : يا إلهي، إنك عالم بي في كل أحوالي، في قيامي وقعودي، عالم بما يدور بخلدي، بما ظهر وما بطن مني، لا أنطق بكلمة إلا وتعلمها، قد أحطت بي من جميع جهاتي، وشملتني قدرتك، فما أعجب علمك، وما أبعدني عن إدراك كنهك.
لا مهرب منك إلا إليك، إن صعدت إلى السماء فأنت هناك، أو هبطت الهاوية فثم أنت، إن طرت بأجنحة الصباح، وسكنت في أقصى البحار، تلقتني يدك، وأمسكتني يمينك.
وإذا قلت إن الظلمة تلفني، رأيت أن الظلام ليس ظلاما، ورأيت أن الليل كالنهار لديك، وأن الظلمة والنور سواء عندك.
أنت مالك كل أمري، لأنك واضعي بيدك في بطن أمي.
أحمدك وأشكرك، فقد أتيت بالأعاجيب في خلقي، كونت عظامي في الخفاء، وصنعتني على عينك، وقدرت أموري في كتابك ...
अज्ञात पृष्ठ