क़िलादत नहर
قلادة النحر في وفيات أعيان الدهر
प्रकाशक
دار المنهاج
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٨ م
प्रकाशक स्थान
جدة
शैलियों
(١) رجّح ابن حجر وفاته سنة أربع، قال في «الإصابة» (٢/ ٣٢٧): (قال ابن سعد: إنه شهد بدرا وأحدا، فجرح بها، ثم بعثه النبي ﷺ إلى بني أسد في صفر سنة أربع، ثم رجع، فانتقض جرحه، فمات في جمادى الآخرة، وبهذا قال الجمهور، كابن أبي خيثمة ويعقوب بن سفيان وابن البرقي والطبري وآخرون، وأرخه ابن عبد البر في جمادى الآخرة سنة ثلاث، والراجح الأول). (٢) «سيرة ابن هشام» (٣/ ٢٨٣)، و«طبقات ابن سعد» (٣/ ٨٩)، و«تاريخ الطبري» (٢/ ٦٠٢)، و«الاستيعاب» (ص ٦٨٨)، و«أسد الغابة» (٥/ ٧٣)، و«التبيين» (ص ٥١٠)، و«تاريخ الإسلام» (٢/ ٣٣٤)، و«العقد الثمين» (٧/ ١٣٦)، و«توضيح المشتبه» (١/ ١٧٠)، و«الإصابة» (٣/ ٣٤٨). (٣) ضبطها ابن ناصر الدين في «توضيح المشتبه» بالخاء المعجمة والراء، وكذلك غيره من الكتب التي ترجمت له، وكذا في «صحيح مسلم» (١٨٠٧) في حديث سلمة بن الأكوع الطويل، والله أعلم. (٤) الفرس الصنيع: الذي يخدمه أهله ويقومون عليه، الجامّ: الفرس الذي ترك ولم يركب. (٥) في «طبقات ابن سعد» و«العقد الثمين» و«الاستيعاب»: (قهيرة) بدل: (قمير). (٦) بذّ: غلب، والمراد: أنه غلب الخيل الأخرى وسبقها بسبب الراحة التي كان فيها؛ إذ لم يكن قد ركب ليتعب. (٧) اللكيعة: اللئيمة. (٨) وقع في أكثر المصادر: أن القاتل هو مسعدة بن حكمة، لكن في حديث غزوة ذي قرد عن سلمة بن الأكوع عند مسلم-
1 / 88