============================================================
13 (2)5
(1 ومن عجايبها() الفيوم؛ ذ كر أنها كانت منصل (1) مياه، وان يوسف(1 عليه 42) 7 س 43 السلام3) (: استخرجها وجعلها) ثلثماية وستين قرية،كل قرية منها1 تمير(،1 1011 8) بلد مصر يوما ؛ وليس فى الدنيا بناء بالوحى غيرها ؛ وعد مابها من* المناجاة !1 فزاد3 على سبعين صنفا.
(9) وجمع الكندى خواصها وعجايبها فقال (3) : جبلها مقدس، ونيلها مبارك؛ وبها 1140) الطور حيث كلم الله موسى ، وبها الوادى(11 المقدس؛ وبها القى موسى عصاه؛ 11411)33 وبها فلق (11) البحر لموسى؛ وبها ولد موسى وهرون عليهما السلام؛ وبها ملك يوسف؛ وبها [116] مساجد ابراهيم ويعقوب وموسى ويوسف عليهم (12) السلام؛ 14 11 (13) وبها البرابى العجيبة(11) والهرمان ، وليس على وجه الارض بناء باليد1 حجرا 16)11 (12س 216) (15) 14
حجرا اطول منها11 . قال (11 ابو الصلت110 : طول كل عمود 1) م ب1 فصل فى) (2) غو 9 ب 510 م 5 ب1 و متصل ؛ وتكرر ورودها كثيرا فى الباب الخامس، ولعل المقصود أنها * مخرج مياه" ك) ساقطة من م (4 4) م5 ب 21 واستخرجه وجعله" (5-5) ساقطة منغ، وواردة فيم (2) ساقطة من م ، وواردة فيغ (7) أى تمد مصر بالمؤن يوما واحدا من السنة ، والميرة المؤونة والتجارة (8-8) م ب 3 " المناجات فزادوا، ولعلها و المجنيات، آى ما يجتنى من أصتاف الفاكهة وغيرها بدليل ما سرده المؤلف منها فى آخر هذا القصل (9) ظرا لصعوبة تحديد قول الكندى على ما ذكر الكاتب، فقد تركنا الأقواس الخاصة ببداية الكلام ونهايته هنا (10) كذلك فى م ب6، وفى الأصلغ "الواد" (11) م *انقلق" 2)5ب8علهما (13) م5ب 9 " العبيب4 ) ب 79 حجر على حجر" (15) كذا بالأصول، وصوابها "منهما" (16 - 16) فى الأصل غ "أبو الصليب" وصوابه في هامش س 42ا وفى غو 51110 م ب10، راجع حاشية رقم 6 9 ص 70 قيما قيل 17 17) مب10 لعحود كل منها"
पृष्ठ 119