ألا ترى إلى قول الشاعر:
وَلو شَهِدَت أُمُّ القُدَيْدِ طِعَانَنا ... بِمَرْعَشَ خَيْلَ الأرْمَنِّي أَرَنَّتِ
ثم قال فيها:
وَلاَحِقَةِ الأبطَالِ أَسْنَدْتُ صَفّهَا ... إلى صَفِّ أُخْرَى مِن عِدَيّ فاقشعرَّتِ
وقد فعل ذلك الشنفرى وغيره من الفصحاء. على أن كثيرا قد غير منهجه في اللام فقال: