213

============================================================

القانون سس فاطلب بعلمك -1 وجه الله محتسبا فما سوى العلم فهو اللهو واللعب2 وقول الآخر: وان لم يكن في قومه بحسيب يعد رفيع القوم من كان عالمسا فان حل آرضا عاش فيها بعلمه وما عالم في بلدة بغريب 3 وقول الآخرن: لقسد ضلت خلوم من أنساس يرون العلم افسلاسا وشؤما كساتآ ملمتا فخرا وجودا وبالجهل اكتسوا جهلا ولؤما هم الثيران إن فكرت فيهم2 فكيف بان ترؤا ثورا حليما فجاتبهم ولا تغتسب عليهم وكن للكتب دونهم نديماه وقول الآخر: العلم يلغ قوما ذروة الشسرف وصاحب العلم محفوظ من الخرف يا صاحب العلم مهلا أن تدتسه بالموبقات فما للعلم من شرف2 وقول الآخر: يضاهي الشمس أو يحكي النهارا لو أن العلم مثل كان نورا كذاكق الجهل اظلم جاتباه ونور العلم أشرق واستنارا 1- سقطت من ج 3- الأبيات لأبي بكر قاسم بن مروان الوراق القرطي حامع بيان العلم وفضله/1: 56.

3- تنسب إلى بعض الأدباء كما ساقها ابن عبد الهر. نفسه/1: 57.

4- نسبها ابن عبد البر إلى سليمان حليس تعلب. نفسه/4: 58.

ك ذكرها ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضلها1: 58.

6- في جامع بيان العلم وفضله/1: 58 للاك بدل كذاك.

पृष्ठ 315