क़नाचा
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
अन्वेषक
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
प्रकाशक
مكتبة أضواء السلف
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
प्रकाशक स्थान
الرياض - المملكة العربية السعودية
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
القناعة في ما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة
अन्वेषक
د. محمد بن عبد الوهاب العقيل
प्रकाशक
مكتبة أضواء السلف
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
प्रकाशक स्थान
الرياض - المملكة العربية السعودية
शैलियों
(١) رواه البخاري ومسلم، وقد تقدم. (٢) رواه الطبراني في "الأوسط" كما في "مجمع البحرين": (٧/ ٢٩٢ - ٢٩٣) عن أبي بكرة، وإسناده ضعيف. ورواه البزار: (٤/ ١٥٠) عن ابن مسعود، وهو ضعيف أيضًا، وكلاهما قال: (منافقوها) بدل: (رذالها). وفي حديث عند الترمذي وغيره: (وكان زعيم القوم أرذلهم" وقد تقدم. والحديث بشواهده حسن إن شاء الله. (٣) رواه الإمام أحمد في "مسنده": (٥/ ٣٨٩)، والترمذي: (٤/ ٤٢٧) وغيرهما، عن حذيفة بن اليمان ﵄ بإسناده صحيح. انظر: "صحيح الجامع": (٧٤٣١). (٤) سبق تخريجه. (٥) هذا النوع من الشعر والكلام الذي يتضمن ذم الدهر وسبه محرم لقوله ﷺ في الحديث القدسي: "قال الله ﷿: يسب ابن آدم الدهر وأنا الدهر بيدي الليل والنهار". مسلم: (رقم ٢٢٤٦) عن أبي هريرة ﵁. فليس بيد الدهر شيء من الأفعال بل كل شيء بيد الله يعز من يشاء ويذل من يشاء ولذلك نهى عن سب الدهر؛ لأن السب يقع على المدبر حقيقة وهو الله ﷿. وقد فات المصنف ﵀ ذلك فذكره لأن الناس اعتادوا ذلك. (٦) في "الأصل": (أهل)، والتصحيح من "أ" و"ط".
1 / 128