============================================================

ابن حجة الحرت وبعد، فإني ما ادرت كاس الانشماء هنا إلا لبطيب التامل بتقله من شطوط البحور: إلى التنزه في رياض المنثور: ولم ينتقر إن كان من أهل الذوق إلى خشن 3 توسل ودستور، ويثابل كل بيت بقرينة سالحه: ويتتنص من آرام هذا السرب ما

(1) يهيم (1) جوارحة، ويتناول الدر بعد الوزن بالجزاف، ويعلم أني حاتمي الأدب، ليس (3) ا1412 (4).1 (1) في كرم سجيني(2) خلاف، ولله در (11 التائل(12 : (من الكامل] يععلي الجزاف من اللآلي تثره وكذا الكريم عطاؤه لا يوزن 01-(5) 2 أستغفر الله، لم أقصد بذلك تزكية تنسي: ولكن لسان القلم طال فتعليته(5) تأدبا مع ابناء جني : وقد سسيت هذه الثهلة من نثري بتهوة الإنشاء، لينتشي بها صاحب الذوق السليم إن شاء، ويطرب عند رشث هذه التهوة بسجع من أمسى ملوقا بالانعامات(1 (1)

المؤيدية . ويتنكه بعد الحلاوة التاهرية بالنواكه الحموية . مع أني لم أترك فيها طريقا من

فنونه إلا سلكثها، ولا شعايا من بديعه وغريبه إلا حبرتهاء ليتثنن المتادب في فنون 2) 1م 12 متشئبه ولا يبخل(11 بالانفاق من هذا الحاصل على الكرام الكتبة. وصرفت(1) على (08)

صيارفة النقاد هذا العرض الثالي: وارجو آن اسقط به على الخبير، واستعنت في ذلك (9 بالناقد البصير(1.

(1) تق: نا به (2) جيتي: ها: شبيي (3) اقد من شاء ملب، تب: تو (4 وشه در القالل: ساقتل من بر (5 ققعليته: كلا في جيع النسخ.

بالاتعامات : علب. ها: بالانعام (1) (2) بخل :علب، با، ها: يتحل (.6) سرفث؛ ها: مرنته.

لا توجد هذه المقدمة في متلوعلة (ق)، وذكر ناسخها ما يلي : الحمد لله وب العالمين: والعسلاة والسلام (9) عل أشرف المرملين ، وعلى اله وسحابته: وأهل بيته وذوي قرابته "وبعد. يقول الفقير شحماء بن حمن النواجي : وهذه إنشاآت شيخ الأدب ، المتمساك منه بأقوتق مبب، يخنا وملاذنا، أني بكر تقي اندين اين جة الحموي0 - متع اله كتاب الاتشاء بحياته، ونلد اجياد الانگار بدرر براعات عباراته -، أمرل أمد الله في أجله - بجمعياء. نستها ما انشاه،.. (ويلي الرقم * من الكثاب).

पृष्ठ 53