256

============================================================

فهوة الإتشاء (1) الاخرة في رقاعيا متته، وتصديق ما قضه .. (11 في الجواب قإن التصة اليوسغية ما برحت مضدقه، وآما علم العدل فقد علا بحمد الله وامتد إلى آن بلغ الجهات الشت

واوسل يومه بالامس، وعوذته الرعايا بالسبع المثاني لما اعتدلت بالامن حواسها الخ: فإن الغرفس الدنيوي ما برح فانيا وجوهر الاخرة قد خلد الله له البقاء، ومشيب الوقار قد خيم وتزل بالاكناف التقتاء. والله تعالى يمتع الأسماع والأيصار بمشاهدة أمثلته وطيب

اخباره، وينكهنا من بين أوراقها بشهي اثماره، ويعمر التلوب بصدق محبته نتد تقرر انها من مساكنه، وينقظم عتود المودة بجواهر امثلته الواردة من معادنه.

بمنه وكرمد، إن شاء الله تعالى (50) ومما أنشأته توقيع مولانا شيخ الإسلام قاضي القضاة الحنبلي بالديار المعسرية(2) بنظر الاوقاف بمصر والتاهرة المحروستين يتاريخ متهال المحرم سنة عشرين وثماني (3)9 الحمد لله الذي جعل عليا اقضى الامة واعلمها بالضرف ومواتعه: وأورثه علم احمد تعرق هذا الارث الشريت على علماء هذه الامة بجميل صسنائعه * وقالوا : "ما راينا افتى من علي فانه مفتي الغرق والامام الذي يتعبد العلماء بجوابعهه. تحمده على تأييد أهل العلم 15 بسلطانهم الذي هو شيخ الاسلام، ونشكره على الاتحاف بشرف العلوم العلوية والصلاة (1) بياف متدار كنمة واحدة ني كل من طا، ملبه ق، نو.

(2) وهو علاء الدين علي بن محمود بن ابي بكر الشهير بابن المغلي (راجع وس 116 حاشية (2) .

(3) وما أنشاته ..، وثمان ماثة: طا: ومن إنثائه. فمح الله تعال في اجله ... (يتية الترجمة مطابتة لما ورد ني تر): علب ، ق: ومن إنشائه لمسح الله تعالى ني أجله تونيع سيدنا ومولانا شيخ الاسلام وقافمى تفساة الحلي بالديار المشرية بنظر الأوتافت بمعر والناهرة المحروستين بناريخ شهر غرم الحرام مينة عشرين وثمان مائة وهو : قا: ومن إنثاله توقيع فافسي التضساة الحنبلى بالديار المصرية بنفظر الأوفاف بالقاهرة

وبسدر المحروستين في المحرم في منة عشرين وثمان ماثة* ها: ومن انشياثه تغمده الله برحمته توقيع سياءنا شيخ الاسلام قافسي الغضاة الحسلي بالديار المصرية بنفظلر الأوفاف بمعر والثاهرة المحروسيت بناريخ تهل المحرم مثة عشرين وثمالي مائة.

पृष्ठ 256