201

============================================================

اين حيية الحمر الثوس بعزك اذنيه فلم خزك بعدها لسانه، وقالت سهائه عند رؤية مصر: "الحمد لله عل القرار في الكثانة"، هذا والفرسان المؤيدية قد هذبها تكراز النضر قلم يغلهر في اعطافه مرح : ن.

3 بل تناسب ما أثلته من المجد فكأنه ما مر لا في خاطر ولا سنح، ولا تنكر لأبناء أبي النصر سعادة هذا الجد وإبدار هذا الكمال، قلو لم نشاهد منهم ذلك عيانا لكنا نشك في خبر من قال: لمن البسيطا لا تحدث النضزفي أعطافهم مرحا حتى كانهم بالنصر ما شعروا وكم أسقنو((1) بأعواد عوالينا بيوت المعامع (2) ، فقالت الأعداء والسقف المرفوع : (1

(4) {إن عذاب ربك لواقع(3). وكم خلبوا عروس الحرب وقد جليت تحت العصائب.

نبذلوا طا النشوس، ومذوا الغات رماحهم ولم يرضوا لها من الترويات بغير الرؤوس: ولثا بان شغ النضر في حشن شماثلهم عند القتال، وكلما شاهد حربهم تمتع منهم بلذة الوسال. وكم اشهروا صواعق سيوننا ولمع برقها وأرعد فاخفت كل صوت،

12 والاعداء يجعلون اصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت. وفي مشاهدة الجناب (4) من ميتدأ أفعالم ما يغنيه من الخبر: فإنه آول من طرب لجس(12 عيدانهم في ذلك المغني على تخريك الوتر، وعاين ما أودعوه بألسنة رماحهم من الاسرار الخفية في 15 القسدور: وقد كسفت شموس البيض وخينت من العلوارق مالات تلك البدور، ولقد شاركوا الجناب(5) في اخلاص الطاعة لما علموا أتها عليهم من الفرض، وخيمت مادة الذين يشفسون(1) عهد الله من ميثاقهم ويتعطعون ما أمر الله به أن يوصسل وينسدون 18 في الأرض، ولقد راينا الوفا ساعة كسرهم وخلق عموذ السيف الأصابع لذهاب ت (2) نشوسهم موشار كوا نوروز في كسره فأمى باب زويلة متياسا لرووسهمه(7): قاهمتز عود الشرح لذا الناه، وحرك به لسانه وشدا، واخرس الامن عوذ الحرب وسل (1) آمتغوا: ثو، ها: استنتوا.

(4) العامع: برء قا: المطامه (3) موده العلور 7/52.

4) لجس: تو: بج: (5) الجناب: ملب : الجنان (2) بشضون: توه بر: ينقسر () ما بين النجستين مساقط من لب،

पृष्ठ 201