162

============================================================

11 تهوة الإنشاء (1)10 فليباشر ذلك على ما عهد من أدواته الكاملة: ويقابل خبرنا(1) من الشكر بأعظم مقابله، ويستظل بظلال دوحنا الشريف ويتنكه من ثمره بتطوف دواني: ويعيش في مصر بعد كانوري خماة بالساطاني: فإنه إذا ورد بحرنا استثل سواقي بلاده مع ما فيها من النير: ورفع الخلاف في قرار الخاطر بمجاورتنا التي لاحظها (2) 1 السعد وقرت بها عين الدهر؛ فايتلق ععا التسيار(1) ويستحل(2) جناس الامن بتلبه وقالبه: ويعلم النا في هذه الجرة المباركة(1) جمعنا بين أبي بكر وصاحبه: والوصايا () كثيرة ولكن في علمه ودينه ما يجله عن ذلك، وني حسن سلوكه ما يرشده إلى اوضح المسالك، والله تعالى يزيد غربته باكرامنا تاهيلا، ويجمل روض علويه بندى

ايادينا الشريفة مطلولا، ويؤيد احكامه في عساكرنا المنصورة بالمؤيد، ويتر عينه في اكناف المدينة بمحمد.

(1) (5) هبمنه وكرمهه(15 إن شاء الله تعالى(1،.

(28) (3)1 ومنه () توقيع المقر الزيني عبد الرحمن ابن الخراط (8) بكتابة السر الشريف بطرابلس ( المحروس: (1) خبرتا: پر: حبرتاه تو: جبرتا : علب: حبها.

(2) الشيار: تو، ها: التيسار: قا: الستيار.

(3) يستحل: ملب: يتجلى (4) المياركة: ساقط من هاء بن (5) ما بين النجمتين ساقط من بر، قا.

(6) ستط الاستثناء من ملا.

(7) ومنه: قا، بر: ومن انشاله وعلا: وثما أتشاه ملب : ومن إنشانه رحمه اله :ها: ومن انشاله رحمه الله تعالى عن كنه: (8) وهو زين الدين ابو الفقسل عيد الرحمن بن محمد بن سلمان بن عبد الله الحموي الشافعي ("الفسوء اللامع، للسخاري 4 ح 130 - 131 رقم الترجمة 344، مع ذكر هذا التوقيع و"المنهل الصسائي لابن تغرق برديت 7 م 214- 222 رقم الترجمة e, fr IrlnnardrrlnIr, 20l nr 1287 a (1r99ال1.

पृष्ठ 162