काहिरा
القاهرة: نسيج الناس في المكان والزمان ومشكلاتها في الحاضر والمستقبل
शैलियों
طبعة 1988.
من الكتب المهمة في موضوع النمو الصناعي كتابات كثيرة، منها: أبحاث سعاد الصحن ومحمد محمود الديب المتعددة عن الصناعة والطاقة في مصر.
الكتب سابقة الذكر.
في أوائل القرن 20 كانت فنادق الدرجة الأولى معدودة: شبرد وكونتننتال وسميراميس وهليوبوليس ومينا هاوس، والآن هناك عدد كبير من فنادق النجوم الخمسة والأربعة، تتخذ أسماء سلاسل الفنادق العالمية كالهيلتون والشيراتون وكونراد وماريوت وأوبروي والمريديان ... إلخ.
عدد سكان القاهرة في فترات مختلفة: 398 ألفا عام 1882، 678 ألفا عام 1907، ومليون و64 ألفا عام 1927، ثم مليونان و90 ألفا عام 1947، وأربعة ملايين و220 ألفا عام 1966، القاهرة الكبرى عام 1966 = 4865000 شخص، وفي 1986 زاد السكان في القاهرة الكبرى زيادة مفرطة بلغت الضعف في عشرين عاما؛ حيث وصلوا إلى ثمانية ملايين و406 آلاف، زادوا إلى تسعة ملايين و879 ألفا في 1996، ومعظم الزيادة الأخيرة كانت في أقسام الجيزة وشبرا الخيمة.
علي مبارك، «الخطط التوفيقية» جزء أول ص75 طبعة الهيئة المصرية للكتاب 1969.
اتخذ كثير من حكام مصر هذه المنطقة من النيل إلى المقطم عبر تلة إسطبل عنتر خطا دفاعيا محصنا بأسوار وقلاع لحماية بابلون والفسطاط من الجنوب.
منطقة الكنائس التاريخية المسماة قصر الشمع على مناسيب 21-23 مترا، وجامع عمرو بن العاص 25 مترا.
المساكن الشعبية المواجهة لضريح وجامع أبو السعود على منسوب نحو 33 مترا.
هناك إشارات أخرى أن أم دينين كانت محل مدينة «أون» الفرعونية التي هي الآن قرب المطرية الحالية.
अज्ञात पृष्ठ