============================================================
الرواية الأولى...
14 0 92- قال: وخطب يوما، فقال: ايها الناس، من أراد عزا بلا عشيرة، وهيبة من غير سلطان، وغنى من غير مال، وطاعة من غير بذل، فليتحول من ذل معصيته إلى عز طاعته حتى يجد ذلك كله (1) كمه ا فى السحاقة") 93 سوقضى ى في امراة جامعها زوجها فقامت بحرارنها فسا حقت جارية بكرا وافضت بالماء(2) إليها، فحملت الجارية، فانتظر بالجارية حتى وضعت ال ولدها، ثم رجم المراة ، وضرب الجارية [الحد](3). واخذ من المراة مهر الجارية وقال(4): لا تلد حتى تذهب عذرتها ، ورد الوليد إلى(5) ابيه. (6) (1) أمالي الطوسي : 524 ح 1161، بحار الأنوار: 179/71 ح 29.
(2) في (ه) : وصيت الماء.
(2) من 17ه).
(4) في "ه" فإنه قال (5) في (6": الولد على.
(2) عجائب أحكام آمير المؤمنين ثل: 49 ح 55.
وروي باختلاف في : النوادر لأحمد بن عيسى : 149ح 381، الكافي: 203/7 ح 1، زين الفتى: 187/1 ح 87، تهذيب الاحكام : 48/10 ح 179 و ص 58 ح 211 و ص
59 ح 213، منافب ابن شهراشوب : 4/ 1، تسلية المجالس وزبنة المجالس- بتحقيفنا-: 15/2، وسائل الشيعة : 428/18 ح4 . بحار الأنوار: 43 / 352 ح 30، عوالم العلوم: 109/16-5، قضاء امير السؤمنين 56 ح 11.
وباتي الحديث في الرواية الثانية: ح 46. وتموه في : ح 113.
पृष्ठ 124