Prophetic Commentary
التفسير النبوي
प्रकाशक
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
प्रकाशक स्थान
الرياض - المملكة العربية السعودية
शैलियों
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
(١) ذكره ابن القيم في (الفوائد) ص ٢٥٠. (٢) نقله عنه ياقوت الحموي في (معجم الأدباء) ٦٣:١٨.
1 / 5
(١) مجموع الفتاوى ١٣: ٣٦٣.
1 / 6
(١) البرهان ٢: ١٥٦، وسيأتي مزيد بيان حول هذا في (الفصل الأول: بيان الرسول ﷺ للقرآن). (٢) التفسير ورجاله ص ٢٢. (٣) أخرجه البيهقي في (المدخل) رقم (١٨٨)، وذكره ابن رجب في (شرح العلل) ١: ١٩٩. (٤) ينظر: الإتقان ٢: ٤٧٧ - ٥٧٠.
1 / 7
(١) ينظر: جامع الأصول ٢: ٣ - ٤٤٦. (٢) ينظر: مجمع الزوائد (٦: ٣٠٣ - إلخ، ٧: ٢ - ١٥٠). (٣) ينظر: المستدرك ٢: ٢٨٢ - ٥٩٠. (٤) سوف أذكر هنا ما يتعلق بالبحث أصالة، وهو جمع المرويات المرفوعة الصريحة في تفسير القرآن الكريم، أما الدراسات النظرية التأصيلية حول تفسير القرآن بالسنة فليست مرادة هنا، وبالمناسبة فقد لفت نظري افتقار المكتبة الإسلامية إلى دراسة تأصيلية وافية في هذا الموضوع مع أهميته وأتعجب كيف لم تكتب رسالة علمية إلى الآن -حسب علمي- في أقسام التفسير وعلوم القرآن، وما وقفت عليه في ذلك فيه إعواز، ويفتقر إلى التحرير والتدعيم بالأمثلة.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) أخرجه ابن عدي في (الكامل) ١: ١١٩، قال: سمعت محمد بن سعيد الحراني يقول: سمعت عبد الملك الميموني يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول .. فذكره" وهذا سند صحيح. ومن طريق ابن عدي؛ أخرجه الخطيب في (الجامع) ٢: ٢٣١. ولفظ ابن عدي: "ليس فيها". وأورده ابن تيمية في (منهاج السنة النبوية) ٧: ٤٣٥ بلفظ: "ثلاث علوم لا إسناد لها ... ". واختلف العلماء في توجيه المراد بهذه العبارة، وحاصل ذلك يعود إلى رأيين: الأول: أن المراد كتبٌ مخصوصة. قال الخطيب في (الجامع) ٢: ٢٣١ - عقب روايتها-: "هذا الكلام محمول على وجه وهو أن المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة غير معتمد عليها ولا موثوق بصحتها، لسوء أحوال مصنفيها، وعدم عدالة ناقليها، وزيادات القصاص فيها .. ولا أعلم في التفسير كتابا مصنفا سلم من علة فيه، أو عري من مطعن عليه". الثاني: أنه باعتبار الغالب، فالغالب على مرويات التفسير أنه ليس لها أسانيد متصلة صحيحة. قال الزركشي في (البرهان في علوم القرآن) ٢: ١٥٦: "قال المحققون من أصحابه: ومراده أن الغالب أنها ليس لها أسانيد صحاح متصلة، وإلا فقد صح من ذلك كثير". قلت: ويؤيده قول الذهبي في (سير أعلام النبلاء) ٧: ٩: "يظهر على مالك الإمام إعراض عن التفسير، لانقطاع أسانيد ذلك، فقلما روى منه". وانظر (منهاج السنة) لابن تيمية ٧: ٤٣٥، (مجموع الفتاوى) له ١٣: ٣٤٦. قال ابن حجر في (لسان الميزان) ١: ١٠٦ بعد أن ساق العبارة: (قلت: ينبغي أن يضاف إليها: الفضائل، فهذه أودية الأحاديث الضعيفة والمرضوعة". وانظر بحثا موسعا حول عبارة الإمام أحمد للشيخ أيى إسحاق الحويني في مقدمة تحقيقه لتفسير ابن كثير ١: ١٢ - ٢٦. (٢) كتاب العلل في آخر الجامع ٥: ٧٠٩.
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) جامع التفسير ١: ٥ - ٦.
1 / 20