Principles of Philosophy
ديكارت مبادئ الفلسفة
प्रकाशक
دار الثقافة للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
-
शैलियों
٦٤ ٢٠- "في أننا لسنا علة أنفسنا، وإنما الله علتنا، ويترتب على ذلك أننا موجودون".
٦٥ ٢١- "في أن آجالنا في حياتنا كافية وحدها لإثبات وجود الله".
٦٦ ٢٢- "في أننا حين نعرف وجود الله على نحو ما أوضحناه هنا، نعرف أيضا جميع صفاته بقدر ما يستطاع معرفتها بنور الفطرة وحده".
٦٦ ٢٣- "في أن الله غير جسماني، وأنه لا يعرف الأشياء بالحواس على نحو ما نعرفها، وأنه ليس مريدا لحصول الخطيئة والإثم".
٦٧ ٢٤- "في أنه بعد معرفتنا لوجود الله ينبغي، للانتقال إلى معرفة المخلوقات، أن نتذكر أن أذهاننا متناهية، وأن قدرة الله لامتناهية".
٦٨ ٢٥- "في أنه يجب علينا أن نؤمن بكل ما أنزله الله، وإن يكن فوق متناول مداركنا".
٦٨ ٢٦- "في أننا لا ينبغي أن نحاول أن نفهم "اللامتناهي"، بل حسبنا أن نسلم بأن كل ما لا نجد فيه حدودا فهو عندنا "لامحدود"".
٦٩ ٢٧- "ما الفرق بين اللامحدود واللامتناهي؟ ".
٦٩ ٢٨- "في أنه لا ينبغي أن نفحص عن الغاية التي من أجلها صنع الله كل شيء، بل حسبنا أن نفحص عن الوسيلة التي أراد أن يكون حدوث الشيء بها".
٧٠ ٢٩- "في أن الله ليس علة لأفكارنا".
٧٠ ٣٠- "ويترتب على ذلك أن كل ما نعرفه في وضوح على أنه حق فهو حق، وهو أمر يخلصنا من الشكوك التي أثرناها فيما تقدم".
1 / 103