Pearls and Corals Agreed Upon by the Two Sheikhs
اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان
प्रकाशक
دار إحياء الكتب العربية
प्रकाशक स्थान
محمد الحلبي (بدون طبعة وبدون تاريخ)
शैलियों
هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية
٧٥ - حديث ابْنِ مَسْعودٍ ﵁ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ يا رَسُولَ اللهِ أَنُؤَاخَذُ بِما عَمِلْنا في الْجاهِلِيَّةِ قَالَ: مَنْ أَحْسَنَ في الإِسْلامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِما عَمِلَ في الْجاهِلِيَّةِ، وَمَنْ أَساءَ في الإِسْلامِ أُخِذَ بِالأَوَّلِ وَالآخِرِ _________ أخرجه البخاري في: ٨٨ كتاب استتابة المرتدين: ١ باب إثم من أشرك بالله
كون الإِسلام يهدم ما قبله وكذا الهجرة والحج
٧٦ - حديث ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ ناسًا مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ كانُوا قَدْ قَتَلُوا وَأَكْثَروا، وَزَنَوْا وَأَكْثَرُوا، فَأَتَوْا مُحَمَّدًا ﷺ فَقالُوا: إِنَّ الَّذي تَقُولُ وَتَدْعُو إِلَيْهِ لَحَسَنٌ لَوْ تُخْبِرُنا أَنَّ لِما عَمِلْنا كَفَّارَةً؛ فَنَزَلَ (وَالَّذينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ)، وَنَزَلَ: (قُلْ يا عِبادِي الَّذينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) _________ أخرجه البخاري في: ٦٥ كتاب التفسير: ٣٩ سورة الزمر
حكم عمل الكافر إِذا أسلم بعده
٧٧ - حديث حَكيمِ بْنِ حِزامٍ ﵁، قَالَ: قُلْتُ يا رَسُولَ اللهِ أَرَأَيْتَ أَشْياءَ كُنْتُ أَتَحَنَّثُ بِها في الْجاهِلِيَّةِ مِنْ صَدَقَةٍ أَوْ عَتاقَةٍ وَصِلَةِ رَحِمٍ، فَهَلْ فيها مِنْ أَجْرٍ فَقالَ النَّبِيُّ ﷺ: أَسْلَمْتَ عَلى ما سَلَفَ مِنْ خَيْرٍ _________ أخرجه البخاري في: ٢٤ كتاب الزكاة: ٢٤ باب من تصدق في الشرك ثم أسلم
٧٥ - حديث ابْنِ مَسْعودٍ ﵁ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ يا رَسُولَ اللهِ أَنُؤَاخَذُ بِما عَمِلْنا في الْجاهِلِيَّةِ قَالَ: مَنْ أَحْسَنَ في الإِسْلامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِما عَمِلَ في الْجاهِلِيَّةِ، وَمَنْ أَساءَ في الإِسْلامِ أُخِذَ بِالأَوَّلِ وَالآخِرِ _________ أخرجه البخاري في: ٨٨ كتاب استتابة المرتدين: ١ باب إثم من أشرك بالله
كون الإِسلام يهدم ما قبله وكذا الهجرة والحج
٧٦ - حديث ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ ناسًا مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ كانُوا قَدْ قَتَلُوا وَأَكْثَروا، وَزَنَوْا وَأَكْثَرُوا، فَأَتَوْا مُحَمَّدًا ﷺ فَقالُوا: إِنَّ الَّذي تَقُولُ وَتَدْعُو إِلَيْهِ لَحَسَنٌ لَوْ تُخْبِرُنا أَنَّ لِما عَمِلْنا كَفَّارَةً؛ فَنَزَلَ (وَالَّذينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ)، وَنَزَلَ: (قُلْ يا عِبادِي الَّذينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) _________ أخرجه البخاري في: ٦٥ كتاب التفسير: ٣٩ سورة الزمر
حكم عمل الكافر إِذا أسلم بعده
٧٧ - حديث حَكيمِ بْنِ حِزامٍ ﵁، قَالَ: قُلْتُ يا رَسُولَ اللهِ أَرَأَيْتَ أَشْياءَ كُنْتُ أَتَحَنَّثُ بِها في الْجاهِلِيَّةِ مِنْ صَدَقَةٍ أَوْ عَتاقَةٍ وَصِلَةِ رَحِمٍ، فَهَلْ فيها مِنْ أَجْرٍ فَقالَ النَّبِيُّ ﷺ: أَسْلَمْتَ عَلى ما سَلَفَ مِنْ خَيْرٍ _________ أخرجه البخاري في: ٢٤ كتاب الزكاة: ٢٤ باب من تصدق في الشرك ثم أسلم
1 / 24