============================================================
قدم فيه المدينة، وقال عثمان: أرخوا من المحرم أول السنة ، وهو شهر حرام، واول الشهور فى العدة، ومتصرف الناس عن الحج فاجمعوا على ذلك.
وذكر ابن عساكر (1)، وغيره: أنه لم يزل للناس تاريخ، كانوا يؤرخون فى الدهز الأول من هبوط آدم من الجنة، فلم يزل ذلك حتى بعث الله نوحا، فارخوا من الطوفان، ثم لم بزل كذلك حتى حرق ايراهيم، فارخوا من تحريق اير اهيم، ثم اختلفوا، فارخ بنو اسحاق من نار ابر اهيم إلى مبعث يوسف، ومن مبعث يوسف، إلى ملاي سليمان، ومن ملك سليمان إلى مبعث عيسى، ومن مبعث عى إلى مبعث سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم وارخ بنو إسماعيل من بنيان الكعبة إلى موت كعب بن لؤي، ومن موت كعب إلى عام القيل، فارخوا منه، ثم ارخ المسلمون بعد ذلك من الهجرة، وكانت النصارى ثؤرخ بعهد اسكندر ذي القرنين، وكان الفرس يؤرخون بملوكهم.
ارخوا من أب ج دهوح : * المحرة ز (ا أول السنة اب ج د هو حيز 2- وهو آب ج وهو ح: لآنه هو زااعن آب ج د هو ح: من ز قلم أب ج ده و ح : ولم ز ال ذلك اب دهو ز ح: كذلك ج 5- فأرحوا00. ابراهيم آب ج د ه ز ح:- و [/ تحريق اب ج دز ح پحريق ه:- و 6- فأرخ اب ج دهو : فأرحوا ز ح ا/ بنو دهو ح: بنوا اب ج ز ى أب ج وو ز: * عليه السلام ح بو ت هنوا آب ج وو زح ااومن موت كب آب: هن لوى ج د و زح:- ب 10- ثم أرخ للسلمون بعد ذلك من الحعرة أب ده و ز ح: -ج ا/ وكانت أب ج دو زح: وكان ه 11- بعهد اسكندر ذي القرنين اب ج د هو ح : بعيسى ثم هذى القرنين زاا وكان للفرس ب ج د ه ح: و كسانت الفرس او: * والمحوس ز (1) بنظرة امن عساكر 30/1.
पृष्ठ 4