नुज़हत नाज़िरीन

Mar'i al-Kurami d. 1033 AH
201

नुज़हत नाज़िरीन

शैलियों

============================================================

وقال عبدالله بن طاهر(1): لا ينبغى للملكى ان يظلم، وبه يذفع الظلم، ولا يبخل، ومنه يتوقع الجود، وليقاتل ليكون الدين كله لله، ففى الصحيين: قيل للتبي، صلى 3 الله عليه وسلم: يا رسول الله: الرجل يقاي شجاعة ، ويقايل حمية، ويقات رياء، فاي ذلك في سبيل الله، قال: من يقايل لتكون كلمه الله هي العليا ، فهو في سبيل الله"(2)، وكلمة الله اسم جامع لكلماته ، التي تضمنها كتابه، فمن عذل عن الكتاب، قوم بالحديد، ففيه متافع للناس ، فقوام الدين بالمصحف ، والسيف، فعن جابر (2)ء أمرتا رسو الله، صلى الله عليه وسلم، أن تضرب يهذا ، يعتي: السيف، من عدل عن هذا، يعني: المصحف(2).

ولا يحتجب عن التاس، فقد روى امامتا أحمد في مسنده، والتر مذي في جامعه، عن عمرو بن مرة(5) رضى الله عته قال: سمعت رسول الله مصلى الله عليه وسلم، يقول: ما من إمام، او وال يغلق بابه ثون توي الحاجة، والخلة(1)، احوقال ب دهو زح:* الامام ح الللسلك ه ز ح: للمالك ب ج دو ومنه ب دز ح: و. جو د ب ن شا اقال ب ده زح: فقال ج و (ا لتكون ب ج ه و زح: د ا/ الله ب ده و ز ح:- ج 6- بالحديد ب ج وه ز ح: بالحديث و رب ب ج ووك بضرب ز بب ب ج وه ز ح: حتحب و ا احد ب ده ز ح: * من حبل ج و اروب ج وز كن عدو وال ب ده و زح: ول ج: - الترمذي الذوى ب ده زح: ذي ج وال الحاحة والخلة ب ج دهز ح: الحخلة والحاحة و (1) عبد الله: هو عبد الله من طاهر من الحسين، كان سيدا تبيلا، عالي للحمة، وكان واليأ على الديور فم خراسان، ثم تول للشام، توفي سنة 240هة 844. ينظر: الطرى 9/ 131" ان سلكان 83/3- 89..

() دواء البضارى في كتاب للتوحيد بلفظة حماء رحل الى الني صلى اللو عيه وسلم، فقال: الرحل يقلتلى حمية ويقاتل شحاعة ويقاتل رهاء، فأي ذلك في سبيل الله، قال: من قاتل لكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الل* ورواء مسلم في باب الامارة 13/ 49 بلفظ:* ... أى ذلك في سبيل الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم..* ( حابر: هو حابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام شهد بدرا، وقيل لم يشهدها، كان من المكثرين للحديث، الحافظين للسنن، تولي سثة 74ه 693م، بنظر: اين الأثى أسد 206/1- 258، ابن ححرء الإصابة 1/ 213.

(4) بتظر: ابن تيمية 26.

() صرو بن مرة بن عيسى من مالك كنيته أبو مرم، كان إسلامه قدما، روى الكر من الأحاديث الشريفة. ينظر: البغدادي، تاريخ 4-3/12) ابن الأنر، امد930/4- 131: ابن حر الفلاي، الاصابة 16/3.

(0 الخلة: بفتح الخاء وتشديد لللام، هي الحاحة والققر. بنظر: الفووز آباهي 3/ 281

पृष्ठ 201