============================================================
الي لصوان لدر قلاثدي عن الدر إلا فيك ما ملك العصر فقابل رعاك الله شكري بعظه قاتك للمعروف من أكرم الذخد فلا زلت معروس الجتاب مؤيدا من الله بالتوفيق والعسز والتصد فاجازه عليها الف دينار، ورتب له في دفتر الصر كل سنة مائة دينار فكانت تصل إليه، ثم إلى أولاده من بعده، وهي جديرة بذلاى، فقد مدح بعض الشعراء الخليفة المأمون بقصيدة فاجازه عليها بخمسين ألف دينار، وكان للسلطان بايزيد عدة اولاد، وكان يتوقع العهد بالسلطتة لأكبر اولاده احمد، فمال العسكر الى ولده سليم، فتحارب سليم مع والده ووقع بينهما القتال، ثم لما راى ميل العسكر الى ولده سليم، عهد اليه بالسلطنة واتتقل بليزيد الى رحمة الله تعالى، ودفن بالقسطنطينية، وعلى قبره الأنس، والجلالة.
ثم تولى السلطان الأعظم سليم ولده، فاتح مصر، والشام، وسائر ممالك العرب، في سنة سيع عثرة وتسعمائة(1)، فاقام تسع سنين وثمانية 1- الدر أب ج دهو ح: البذل ز 2- شكري00. اكرم اب ج دو ز ح: شكر... اكرره ال الذخر اب ده ز ح: الدخر ج د ورتب آب جو ز ح: وزيد د 7- العهد أب ج وو زح: -ه ا( بالسلطنة اب دهو ز ح: السلطنة ج والده أب ج دهو ح: ولده ز 9- لما ب ج د ه و ز ح: - 1 // بازيداب دهو ح: آبا بزيد ج ز 10- بالقسطتطينية اب دهو زح: الفسطتطيية ج ا الحلالة أب ج هو زح:* رحمه الله تعالى 3 11- الاعظم اب د هو زح: - ج (/ سليم اب ج دهو ح:زا/ ولده آب ج د هو ح: - ز ا/ ممالك أب ج د ذ ح ماليك هد 4151 1/ 91221
पृष्ठ 155