============================================================
أخذ عنه العلم والققه جماعة كثيرون منهم : الشيخ محمد العلمي سبط ابن أبي شريف المقدسي الأصل ثم الشامي ولازمه بمصر وأخوه الشيخ عمر بن إبراهيم المعروف أيضا بابن نجيم ، أما سسنة وفاته فقد اختلف فيها فابنه أحمد يذكر انه توفي سنة 970 ه، بينا تلميذه الشيخ محمد العلمي وكثير ممن ترجم له فيقول إن وفاته في صبيحة الاربعاء في 8 رجب سنة 969 هودفن بجوار السيدة سكينة بنت الإمام الحسين بن علي رضي الله عنها ار قرجته: الكواكب السائرة للغزي 154/3، شذرات الذهب في أخبار من ذهب لابن الحبلي 358/8، فهرس المكتية الخديوية 3/ه، الفوائد البهية للكنوي 134 هامشن، دائرة العارف الاسلامية 284/1 دائرة المعارف لفؤاد البستاني4(103، تاريخ الأدب العربي لبرو كلمان 310/2- 311 الطبعة للألمانية، الأعلام 64/3 معجم المؤلفين 192/4، معجم المطبوعات 260/1، الخطط التوفيقية لعلي مبارك /17، هدية العارفين 378/1 كتاب الأشباه والنظائر سبب تالفه ابوابه- تسيته تاريخ تالين ب قالفه ذكر ابن تجيم رحمه الله في مقدمته (1) لهذا الكتاب أن علماء الحنفية قد ألفوا لنا ما بين مختصر ومطول من متون وشروح وفتاوى، واجتصدوا في المذهب مء0 إلا انه لم ير لهم كتابا يحكي كتاب الاشباه والنظائر للشيخ تاج الدين بن السبكي الشافعي مشتملا على فنون في الفقه، وأن ابن نجيم رحمه الله لما وصل في شرح الكنز الى تبييض باب البيع القاسد ألف مختصرا في الضوابط والاستثناءات منها سباها 1) انر فة 1 وكشف انظيون ا/ه
पृष्ठ 29