नुज़हत मुक़्लतैन

============================================================

ابن العلويمر القسرانى فسال عنه ، فقيل له إنه لا يستطيع النهوض الى خدمتك، فدخل إليه وساله عن حاله فقال : شغلى بسمعة مولانا أشد على من نفسى، فقال : لاى شيء؟

فقال: يا أمير المؤمنين، إن الناس قد تم عليهم من الشدة مالا أخسين أصفه وربما كنسب ذلك إليك، وشرح له أمر الراهب وصاحبى الديوان وما آخذوه من الخادم . فحلف الآمر إنه ما علم آنهم بلغوا بالناس إلى هذا المبلغ، وذكر له أنه كان يستدعى صاحبى الديوان فى كل وقت ويحلفهما على المصحف والتوراة ، وأن الراهب لم يجعل إلا مستوفيا لما يستخرج من الاموال وليس له معهما حديث البتة . فقال له الأستاذ : إنهم قد اثفقوا على أذى الناس وقد جعلك الله خليقة فى الأرض واسترعاك على عباده وكل راع. مسئول عن رعيته . فشق على الآمر بأحكام الله هذا الآمر وعمل فيه، وخرج؛ نما بات حتى صرف صاحبى

الديوان واعتقلهما(1) ليستعيد منهما ما أخذاه للناس ظلما، وأمر والى مصر(1) باخذ 660510166.660 عيذاب أهميتها فى أعتاب تعؤل لرق التجارة 611 (74-1973) 7111، والمقالان الشرقية من غذن إلى خجدة فى زمن الأشرف الأخيران عن تدهور الميناء لى الفرد التاسع.

برمياى ذكرها تاصر خسرو الذى زارها سنه (1) ذكر ان مپسر آنهما خبتا بسجن 442 بقوله : 1 وفيها ثحصل المكوس على ما ل التعولة ثم اخرجا مبتين (أخبار11 السفن الواقدة من الحبشة ورنجار والمن: والمقرزى : اتماظ 2: 41 1). وهذا السبن (سنرنامة 118). ووصنها ابن ببير، فى اتقذل الدولة الفاطمية سجيا لأرهاب الجرالم من سدر الدولة الأيريية ، بأنها و من أحقل مراسى السراق وقطاع اللريق وخوهم. وكان حبتا الدنيا بسبب أن مراكب افند واليمن تمط قيها وتقلع حربجا شنيع المنلر منثا كان مشم من فربه منها زائثا إلى مراكب الحجاج،. (الرحلة والحة كرعهة هدمه الملك الناصر شمد بن قلاوون 45) . وراجع، المقريزى : الحملط 1 :02- وجعله تيارية للعنير وسوقا للعتبرين . وكان 202، عل مبارك : الخطهذ4 1 : 4 5 - دد، موسعه تباه الخراطين، الصتادقة الآن، 650 4.0. 105ت (المقريزى : الخطد 2 : 89، 102 - 103، 05 - 506 : 66 . 1. 0 1668 187) وانفظر اعلاه صس 16 ه خراتة البنود .

11466 4rd00 15 (9) ذكر ابن ميسر آن اسمه الآمير مقداد.

(1972). 300199.2091000"3 (اخبار 102، ابن ظافر : أخبار 89).

161125641594106 516604

पृष्ठ 135