============================================================
لزقة المقلشين فى أخبار الثولنبن وكان بالدار التى بالسيوفيين بالقاهرة()، وهى اليوم مدرسة السادة الحتفية() ( الوخشة بين الآمر والمأمون ] قال صاحب كتاب و لزهة المقلتين فى سيرة الدولتين " ماصيفته : آخذ المأمون نفسه على قالب الأفضل مع الامر وإيش جرى يه [ كذا) من حرمات (5 الأفضل. فصار يتقلب(4) على الآمر فى واحدة بعد واحدة من الجفاء والاقدام، والآمر يحتمله ويسلك المنافرة له، فاستوحش كل واحد من الاخر : )م بتقل والتى أوردها ل المقنى (خ. ليدن3 للححقية سنة 572 هى أؤل مدرمسة وققت على 206 و 211 فذ) بين هذه الألقاب الحننية بديار معر. (المنرمرى : الخطط 1: 472، 2 : 356 - 466 وانظر فيسا بل ب وأغل الغلن أته تقل هذه الترجمة من تاري ابن (192 المامين وهذه المدرسة حل عحل جزه منها اليوم والوحيد الذى تنيه إلى ذلك هو ابن فلافر الأزدى الذى ذكر أن المأمون رتب أولا المبد انعروف ببامع الشيغ مطئر والواتع
بأول شارع الخرذجية (المعز لدين الله) على " واسعطلة "ثم امثوزر . (أحبار الدول المنقطعة بار الداخل إليه من جهة شارع جوهر التائد .
ا7،) ، أما ابن العيرف فلاشك أنه كب كتاهه قبل أن بل المأمون الوزارة الكاملة بما أنه لا هشير إطلاقا (ابن المأمون : أخبار 26ه1، ابن ميسر: أخبار 147 أبو الماست: التجوم 5: 290 ال ألتابه التى امتقرت بعد توليه الوزارة على ميأرك: الخعطط و: 116).
(0) المفود موق السيوفيين الذى كان ( ابن الفرات : تاريخ : 166 ظ ابن يتع عند المدخل الجنوفى الغرنى ليدان بن حلدون:7( ملخصا): القريزى: التين وهذه الدار أقام فيها بعد ابن اتعافا3 : 112( وهذا أول بصرف الاتعاغذ هدكه المأمون، نسر ابن الوزه عاس المشهاجى: ثم المقريزى صراحمة أنه لقله عن اين الطيي) أفاء مسلاح الدين الأبونى على جزه منها مدرسة
पृष्ठ 124