1-
ازهة الارواح (آداب فيثاغورس ومواعظه) الزكية ، وكل طبقة من طبقات العالم الجسماني بالنسبة إلى ما فوقه كالسفلا اله، و أيما إنسان أحسن تقويم نفسه بالتبرثي من العجب4 والتبختر؟
او المراءاة والحسد وغيرها من الشهواته الجسمية فقد صار مستأهلا لآن اييير فى أعلى آقسامها:. فيطلع على جميع ما فى جواهر العالم من الحكمة نتس الإلهية ؛ ومتى سعد بذلك فقد ا نال السرور الحق والعز" الحق، وكل 19 نفس كانت شريرة دنسة فانها تبق في هذه الأرض المحاطة*1باللهب": تصير السماء للا نفس الزكية كالارض ، تصير10 سماء نورية آشرف: امن هذه ، وهناك الحسن المحض1 واللذة المحضة .14 كان فيثاغورس من12 العلماء والزهاد ، 12و قال13 فرفوريوس14: 2 :3 13161 10 إن15 كتب فيثاغورس مائتان وتمانون كتابا من1316 مصنفات فيثاغورس3 ؟
كانت سلمت لكونها مخزونة بانطاكيا . ويقال : كان عهد فيثاغورس الوقت الذى سبى فيه بنو إسرائيل إلى بابل في سنة سبع واربعين ؟
اداب فيثاغورس و مواعظه ن المسي 15 قال : لما كان بدو18 وجودنا وخلقتلنا من19 الله سبحانه هكذا ينبغى : (1) في م : كالثقل (2) في م : اما (3) ف م : بالبرى (4) فى م : العجل .ب (5) فى م : الشهوان (2) في م : أجسامها (7) فى م ؛ الغير0(8) فى الأصول : كلها: المحاط (9-9) فى م : للهبه ولصبى (10) فم : ويصير سماؤهم (11) في م : الحط (12) ف م : عن (13 - 13) ليس ف م (14) ف م : فرميونس.
(15) في م : و آما (16) ف م : و (17) في س : الني (18) ف م : يدور.
(26) آن 104 (19) في م : امر
अज्ञात पृष्ठ