انزنهة الأرواح (فثاغورس الحكيم المتأله او انه لما هاج عليه منها1 ذلك "الهج رحل منها إلى أنطاكيا م توجه منها إلى ماطربولطون4 فمكث بها خمس. سنين وتوف
وكمان غذاؤه عسلا اوخلا4 وشهدا، و عشاءه خبزا والحجون 9
يتناولم [بقولا -9) نية ومطبوخة ومن أضحية كهونته مما كان رب لله تعالى ، فلما ان راس على الهياكل وصار رئيس الكهنه جعل تذى بالاغذية غير المجوعة10/ و غير المعطشة ، وكان إذا ورد عليه وارد/7 الليسمع كلامه 11 تكلمه في 11 احد وجهين : إما بالاحتجاج12 و الدرس ز إما بالموعظة و المشورة؛ وكان لتعلمه12 شكل ذو فنين ، وحضره افر إلى بعض الاماكن فأراد آن يؤنس آصحابه بنفسه قبل فراقهم
اجتمعوا في بيت رجل يقال له14 سلون، فبيناهم في البيت مجتمعون010 فجم عليهم رجل من أهل فرونطونيا اسمه قلون 16 ، وكان له شرف حسب و مال عظيم، وكان يستطيل بذلك على الناس ويتمرد عليهم بغتر17 بالجور، 18 و كان قد دخل على فيثاغورس18 و جعل مدح نفسه 1 س (1) في م : به: (2- 2) ف م : هچ رجل (3) ف م : طريق (4-4) ليس مابين الرفين فى م (5) في م : حمسين (6) في م : أو (7) كذا فى الأصل ، وفى م : اخخون : و بهسامش الاصل : حجن و جمجنة بالضم ويحرك خوص الأشجار أى ورق الناعم من كل شجر و ورق النخل و ورق التمام (8) فى م يقول (يه) من عيون الانباء (10) فىيم : المجموعة (11-11) في م : بكلمة على (4 منما فيم : باحتجاج (13) فى م : لتعليمه (014) ليس فيم (15) في م : مجتممون (16) فيه س : فلون (417 في م : يعي (14-18) كرر بي م.
101
अज्ञात पृष्ठ