وان موذتي زود ومين واني بالذي اهوى بثو وما صدفت ولا رد عليها ولعن الملول هو النكو ي قلب ينازعني هواها وشوق بين اضلاعي حثي ارات كلفي بها ودوام غهدي فملثني. كذا كان الحديث لا تشحا(10) بينهن ققيل اا حلها المشروب والماكول ير التشبية والتمقيل اون المتمين، ودونها المهزول وله: ايا ناظرأ ما اقلعت لحطاته احللت قلبي من هواك مله فعمال صورتك التي من دونه فوق القصيرة، والطويلة فوقها وله: اا قمرأ ابصرت في ماتم يتدب شجوا بين اتراب ايي فيذري الدر من نرجس ويلطم الورد بعتاب قال بعض التخاسين(11): كانت عندي جارية نفيسة اسمها: منى، فعرضناها على أبي نؤاس فجعلت تحادثه ثم قالت له: (ما اسمك؟) فقال: اسعي لوجهك يا منى صفة فعفى(12) بوجهك مخبرأبابم ل تفجعي أمي بواحدها لن تخلفي مثلي على أمي وكان أبو نؤاس في مجلس. فيه قينة فقال. (ما اسمك؟)، فقالت: حسن)، فأنشد:
पृष्ठ 133