في ذم التحق
كت هشيمة، قالت: كتبت واحدة إلى جبة لها، وقد تزوجت وقطعتها: (يا اختي، لوكان كل امن رأى عصا توكأ عليها، لما فيه من الضعف، واستحسنها لكنت قدا اع ذرتك في ضعفك عن المشي إلا بعصيا. فلا يحملك الاعجاب بذلك على ترك الم ليس عليه طبعك من المشي في الظلم فإنه احوج لبدنك). فكتبت إليها الجواب: (يا اختي، كنت استلذ وقع الدفوف قبل أن اتلذذ بصوت النايات. فلما سمعتها عقدت في قلبي شيئا لا يحله غير الموت. فهوني عليك ارك مصيري إليك، فقد هان علي لما في يدي من الفضل).
و وكتبث اخرى إلى جبة لها قد ذاقت رجلا ولزمته: الوكان إلمؤذن لا اينزل عن المنارة ما صلى أحد بإقامة، فما هذا الاعجاب بدلوقد دلى في الف ايرثم صار إليك وقد تخرق عذبه(1) ورث رشاؤه(2)؟ ولو رجعت إلى الحق انوجدت المشي في الرياض اهون منه في العقاب(3). فكتيت الجواي : إيا اي، كنت ابجل البصلية وانا لا اعرف طيعم الجوربة والفخجلية. فلما اا ا حلفت لا اكم شينا غيها لا وحياتت . لا جنت في بيتم إبدماه فاخرجي حتي من قلبك فقد وضعت مكان حبك شيئا لا يخرج إلا مع النفس) ووقيل لسسحاقة، وقد تزوجت: (كيف كانت ليلتك البارحة؟)، قالت: (كنت
पृष्ठ 245