../kraken_local/image-202.txt
[4] وتراب لين
[5] وزق صغير
[6] ومقراض
[7] وجعبة فيها دهن
[1] فأما الستارة والخيط
[8] وكلوتة(3) فرو (9) ودراهم زيوف 10] وبيضة نيئة.
ففائدتهما ان العادة جرت إذا نام غلام مع قوم واستراب منهم تركهم الى ان يناموا ويطفأ السراج، قام من الموضع الذي هو فيه إلى موضع آخر ونام(4) فيه . فإذا ألتمس في موضعه لم يوجد، وريما وقع الملتمس له على ايره فافتضح وسلم الغلام، فيستعد الداب بأن يجعل السغارة في ذيل الفلام ويكون طرف الخيط في يده. فإذا قام إلى موضع آخر بقي الخيط دلالة له، فيقوم ويتبع الخيط حتى يهديه عليه، ثم إذا وصل إليه قصر الخيطوشبك السنارة في الحصير أو في البساط، فإذا استيقظ وقام يتبع اعاقه الخيط عنه إلى ان يصير إلى مأمنه.
[2] وأما درج الورق
الانه يعده كالقصبة ويطفىء به السراج إذا نام أهل المجلس
[3] وأما الثلاث خحيات
اانه يرمي بإحداهن على آنية نحاس أو غير ذلك، كأنها سقطت من
पृष्ठ 210