नूर यक़ीन
نور اليقين في سيرة سيد المرسلين
प्रकाशक
دار الفيحاء
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
1425 अ.ह.
प्रकाशक स्थान
دمشق
शैलियों
(١) الذي لا مال له. (٢) أي تهيء له الضيافة. (٣) شدائد الأمور. (٤) وهم أربعة تفرقوا في البلدان يلتمسون الحنيفية دين ابراهيم ورقه بن نوفل وعبيد الله بن جحش أسلم ثم هاجر إلى الحبشة مع امرأته حبيبة بنت أبي سفيان مسلمة فتنصر وعثمان بن الحويرث فقدم على قيصر ملك الروم فتنصر زيد بن عمر وبن نفيل وكان على ملة ابراهيم وعن أسماء بنت أبي بكر الصديق ﵁ قالت رأيت زيد بن عمرو بن نفيل قائما مسندا ظهره إلى الكعبة، يقول: يا معشر قريش، والله ما منكم على دين إبراهيم غيري، وكان يحيى المؤودة يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته: لا تقتلها، أكفيك مؤنتها، فيأخذها رواه البخاري وقد ثبت إيمان ورقة بمحمد ﷺ وقد ورد في حديث الترمذي أن رسول الله ﷺ أوتي المنام وعليه ثياب بيض إلى اخر الحديث. (٥) قالت ذلك على سبيل الاحترام. (٦) صاحب الوحي أي هو جبريل ﵇ وهو صاحب سر الملك. (٧) لا بد من تشديد الياء في مخرجي لأنه جمع الأصل مخرجوي فأدغمت الواو في الياء قال في المواهب واصله مخرجون حذفت اللام تخفيفا ونون الجمع للاضافة إلى ياء المتكلم، فصار: أو مخرجوي اجتمعت الواو والياء وسبقت الواو السكون فكانت ياء ثم أدغمت في ياء المتكلم وقلبت الضمة كسرة لمناسبة الياء.
1 / 27