नज़कत फिक्र उरूबी
نزعة الفكر الأوروبي في القرن التاسع عشر
शैलियों
Leibniz - عن أن يبلغ الغاية من تحقيق الغرض الأسمى من تلك الفكرة، وظل تحقيقه مبقيا لنبوغ «ديدرو»
Diderot
وعبقرية «دالمبير»
D’Alembert
في فرنسا، خلال القرن الثامن عشر، فأخرجا ومن تبعهما من العظماء، إلى حيز الواقع، ما رسمه «باكون» في كتابه «النظام الحديث»
Novum Organum
في حيز النظر، واستجمعا كل المعرفة التي ذاعت لعهدهما منذ أن خلص العلم من مؤثرات اللاهوت، ووضعاها في كتاب واحد محبوكة أطرافه، متواصلة حلقاته.
لقد كان للأنسيكلوبيذيين من عملهم غرضان؛ الأول: نشر المعرفة، والثاني: تحقيق أن المعرفة الإنسانية عبارة عن كل لا تنفصل أجزاؤه. أما الغرض الأول، وهو الناحية العملية ؛ فقد صادف نجاحا، وأما الغرض الثاني، وهو الناحية الجوهرية من فلسفتهم، فقد اطرح وتنوسي تدرجا على مر السنين.
لقد أشار «ديدرو» و«دالمبير» إلى وحدة الفكر والمعرفة؛ الأول فيما كتب تصميما للأنسيكلوبيذية - موسوعة المعارف
- والثاني في المقدمة
अज्ञात पृष्ठ