174

नवादिर मुत्रिबा

النوادر المطربة

शैलियों

يا من حوت ورد الرياض

بخدها الباهي المصون

من لي بأني وأنت والهوى

نمسي على عهد متين

فتعاهدا حتى إذا

وافى حماها بعد حين

نظر الفتى في وجهها

دمعا فهاجته الشجون

وارتاب في حب الفتاة

له وراعته الظنون

अज्ञात पृष्ठ