169

नवादिर मुत्रिबा

النوادر المطربة

शैलियों

فتقصفت أوراقها

حتى علا منها الأنين

ما تلك أوراق جنتها

قط أيدي الغارسين

حتى تعود فتجلى

للعين زهراء الجبين

تلك الجوارح إنما

رقت لتكسير الجفون

فجنى عليها الوجد ما

لم تجنه نبل العيون

अज्ञात पृष्ठ