94

नवादिर फ़ी लुगा

النوادر في اللغة لأبي زيد الأنصاري

अन्वेषक

الدكتور/ محمد عبد القادر أحمد

प्रकाशक

دار الشروق

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

शैलियों

साहित्य
إذا جاوزت درب المجيزين ناقتي ... فباست أبي الحجاج لما ثنانيا أيرجو بنو مروان سمعي وطاعتي ... ودوني تميم والفلاة ورائيا قوله «دراب»: يريد دراب جرد و«قطري»: صاحب الخوارج. وأراد ورائي قدامي بين يدي. (قال أبو الحسن: روى أبو العباس محمد بن يزيد: فإن كان لا يرضيك حتى تردني وروى: «وقومي تميم» قال أبو زيدٍ). وقال أيضًا: كأنما الخطر من ملقى أزمتها ... مسرى الأيوم إذا لم يعفها ظلف أحلامهن التي ليست بوافيةٍ ... إلا مخالطها الزلات والسرف «الأيوم»: جمع أيمٍ وأينٍ أيضًا. وهو ضرب من الحيات. و«الظلف»: الغلظ من الأرض. ويقال: أظلف الرجل: إذا وقع فيه فهو مظلف. «ويعفها»: يدرسها. (قال أبو الحسن: في كتابي: «يدرسها» بكسر الراء. وليس يمتنع والصواب يدرسها).

1 / 234