111

नवादिर फ़ी लुगा

النوادر في اللغة لأبي زيد الأنصاري

अन्वेषक

الدكتور/ محمد عبد القادر أحمد

प्रकाशक

دار الشروق

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

शैलियों

साहित्य
و«الخميس»: الجيش. و«العضاريط»: الأجراء، والذين يخدمون. والواحد. عضروط. و«الرب» ها هنا: الملك. وأراد بقوله أو ابنما: أو ابنًا، والميم زائدة. وكذلك في الرفع: هذا ابنم. ومررت بابنم. الميم زائدة. وقوله: «فأبأست»: أي فأظهرت البأس يوم ذاك والنجدة. قال أبو حاتم: فأظنه يهزأ به. وأراد: أنك بئس الرب، وبئس الولد كنت للنساء المرضعاتك. وأما قول الأعشى: فأبرحت ربا وأبرحت جارًا فقال أبو عبيدة: أبرحت: أكرمت، في معنى صادفت كريمًا، إن شاء الله. وقال غيره: أبرحت بمن أراد اللحاق بك. تبرح به، فيلقى دون ذلك شدةً. و«البرح»: العذاب والشدة. ومن ذلك قولهم: برحت بفلان.

1 / 252