154

وخرزته الوسطى؛ التى فى صلبه إذا علقها الإنسان على صلبه: هيج ووقال ابن البيطار: الم السقتقور: يزيد في الإنعاظ.

وقال المقريزى فى الخطط: يقال: إنه كان يرى فى أضميم شيطان قائم على رجل واحدة، وله يدا وواحدة، وقد رفعها إلى الهواء، وفى جبهته وحواليه كتابة، وله إحليل الظاهر ملتصق بالحائط، وكان يذكر أن من احتال جتى ينقب عن ذلك الالحليل، ويخرجه من غير كسر، ويعلقه على وسطه، فإنه لا يزال منعظا الى أن ينزعه، ويجامع ما أحب، ولا يفتر ما دام معلقا عليه . وأن بعض امن ولى إضميم اقتلعه فوجد فيه شيئا عجيبا من ذلك.

ووفى كتاب: فريدة العجائب وفريدة الغرائب، لابن الوردى: إذا أخذ من ذنب الحمار ثلاث طاقات شعر حين ينزو على الأتان وشدت على ساق الرجل : انتشر ذكره، وأنعظ فى الحال.

وقيل: وقضيب الضبع: إذا جفف، وسحق، وسف منه الرجل: قدر الدانق: ايج شهوة الجماع؛ بحيث لا يمل، ولا يفتر، ولو جامع عشرين مرة وقيل: أذا طبفت دجاجة بيضاء بعشر بصلات، وكف سمسما مقفور حتى تهرا، ويؤكل لحمها، وتشرب مرقتها: زاد في الباءة زيادة قوية، ويقوى الشهوة، ويلذذ الجماع للرجل، والمرأة.

وقلب الهدهد: إذا علق على الإنسان، زاد فى قوة الباءة، وشهو

अज्ञात पृष्ठ