============================================================
(لسالك (لساوسة الله هوخالق كفرالكثارومعصية العصاة عند المبرة ثم قال عبد الله بن يزهد البخدادى: ثم سلهم عن قول اللى سبحانه، لأم موسى: (إنا راذوه إليك وجاعلوه من المرلين (3) (1) ، اقد كان هرعون يستطمع قتل موى ولايرده الله إلى ام موسى (1)14 فان قالوا: نعم، ققلنا : افليس قد كان فرعون يتطيع أن يخلف اللك، تبارك وتعالى، لأم موسى حتى لا يتم الله وعده، ويكون ما وعد ام موسى باطلا وكذها4 ..
فإن قالوا: نعم، فقد اعظموا الفرية على الله، عز وجل، ولا أراك تريد ان توققهم على أعظم من هذا، ولا أراهم بعطونك هذا، وإن كان كلامهم لا يسقيم إلا أن يعطوك هذا؛ ولكنهم سينقطمعون ولا يجيبونك.
اا وإن قالوا: إن فرعون لا يستطيع قتل موسى، وهو فى يديه، لأن الله وعد ام موسى ان سرده إليها، فكذلك كل خبر وكل وعد اخبر الله ، سبحانه (2)، به وأوعده، فلا بتطيع العباذ رد ذلك، وأن لا يكون منهم غير ذلك.
رو احد، وهو يهد حول حررة الاتيار: قال أحمد بن يحيى، صلوات الله عليهما : إنا تقول إن الهادى إلى الحق، صلوات الله عليه، قد كان اجاب على هذه المسالة بما أنا ذاكره، وهو هذا، فافهه، إن شاء الله، ثم لى جواب - من بعد ذلك - ستقف عليه، والقوة بالله تعالى.
واب الهادى إلى الحق يحيى بن السن ( 48) : قال، عليه السلام: واما ما سالت عنه فى قول الله، سبحانه ، فى ام مرمى: (وأوحيتا الى أم موسى أن ارضعي فإذا خفت عليه فالقه في الجم ولا تخافي ولا تحزني إنا رائوة إليك وجاعلوه من المرملين()(1)، فقال : هل يستطيع لرعون أن يقتل موصى حتى لايرده الله إلى أمه، ولا يجعله من المرسلين؟
(1) بالاصل : امه، وفوتها كبوب (ام مرحى) (1)(4) ورة الفصص : الآمة *.
(2) فى الاصل: س.
पृष्ठ 115