لبعضهم
ذكرت سليمى وحر الوغى ... كقلبي ساعة فارقتها
فشبهت سمر القنا قدها ... وقد ملن نحوي فعانقتها
لغيره
ومن عجب أني أحن إليهم ... وأسأل عنهم من لقيت وهم معي
وتطلبهم عيني وهم في سوادها ... ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعي
للشهاب محمود
رأتني وقد نال مني النحول ... وفاضت دموعي على الخد فيضا
فقالت بعيني هذا السقام ... فقلت صدقت وبالخصر أيضًا
1 / 30