الْغَيْر، فَكيف تقع الْمعْصِيَة من أول أمرهَا طَاعَة مُعْتَبرَة، وَقد أبطلت الْمعْصِيَة الطَّاعَة المحققة فِي أول أمرهَا فِي الصَّدَقَة المتبعة بالأذى؟ وَهَذَا من لطيف الاستنباط، وخفيه. وَالله أعلم.
(٦٧ - (٢) بَاب الْعشْر فِي مَا يسْقِي من السَّمَاء وَالْمَاء الْجَارِي)
وَلم ير عمر بن عبد الْعَزِيز فِي الْعَسَل شَيْئا.
فِيهِ عمر: قَالَ النَّبِي [ﷺ] فِيمَا سقت السَّمَاء والعيون أَو كَانَ عثريا