मुस्तद्रक सफीनत बिहार
مستدرك سفينة البحار
अन्वेषक
حسن بن علي النمازي
प्रकाशन वर्ष
1418 अ.ह.
शैलियों
وفي مقدمة تفسير البرهان، وفي كتاب في الرجعة لبعض إخواننا عن أبي بصير، عن أحدهما (عليهما السلام) في قوله تعالى: * (من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى) * قال: يعني في الرجعة.
وفي الكافي عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: * (وماله في الآخرة من نصيب) * قال: ليس له في دولة الحق مع القائم (عليه السلام) نصيب. ومما يؤيد هذا ما سيأتي من تأويل الحشر والبعثة وأمثالهما بالرجعة. انتهى.
يأتي في " أول ": أن عليا (عليه السلام) هو الأول والآخر ومعناه. وفيما خرج من الناحية المقدسة: أشهد أنك حجة الله أنتم الأول والآخر - الخ.
وعن كتاب رياض الجنان عن النبي (صلى الله عليه وآله)، وعن غيره، عن الصادق (عليه السلام) قال:
نحن الأولون ونحن الآخرون. وقال: نحن السابقون ونحن الآخرون (1).
وفي العلوي (عليه السلام): نحن الأولون ونحن الآخرون (2).
وكذا العلوي (عليه السلام) (3).
خطاب الملائكة ليلة المعراج للنبي (صلى الله عليه وآله): مرحبا بالأول ومرحبا بالآخر - الخ (4).
أخا: قال تعالى: * (إنما المؤمنون إخوة) * كالنبوي (صلى الله عليه وآله) في خطبته:
المؤمنون إخوة تتكافأ دماؤهم، وهم يد على من سواهم يسعى بذمتهم أدناهم (5).
مع الشرح والبيان (6).
पृष्ठ 66