मुस्तअज़ब इख़बार
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
प्रकाशक
دار الكتب العلمية
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
प्रकाशक स्थान
بيروت
शैलियों
- ٧- سلسلة الأحاديث الصحيحة للشيخ الألبإني- رحمة الله- ٣/ ٤٣ رقم: ٥٨٤. وانظر: (الاستيعاب) لابن عبد البر- ترجمة العباس- ٦/ ١٠، ١١٠. (١) و«الصنو» عرفه ابن الأثير في (النهاية) فقال: «المثل، واصله: أن تطلع نخلتان من عرق واحد، يريد أن أصل «العباس» وأصل أبي واحد، وهو مثل أبي، أو مثلى، وجمعه «صنوان» وفى حديث «العباس»؛ فإن عم الرجل صنو أبيه، وفي رواية «العباس» صنوي» اه: النهاية. (٢) الحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده- مسند العشرة المبشرين بالجنة- ١/ ١٨٥ عن سعد بن أبي وقاص والحديث أخرجه الحاكم في (المستدرك) ٣/ ٣٧١ رقم: ٥٤١٩ بلفظ: عن سعد ابن أبي وقاص «قال كان رسول الله ﷺ يجهز جيشا- أو كان يعرض جيشا- ببقيع الخيل، فاطلع «العباس بن عبد المطلب» فقال رسول الله ﷺ: هذا العباس عم النبي ﷺ أجود قريش كفا، وأحناه عليها» وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. وانظر: نفس المصدر ٣/ ٣٧١ رقم: ٥٤٢٠. وانظر: صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان ١٥/ ٢٢٨ رقم: ٢٢٨ رقم: ٧٠٥٢. وانظر: المعجم الأوسط للطبراني ٢/ ٥٥٢ رقم: ١٩٤٧. والحديث ذكره الهيثمي في (مجمع الزوائد) كتاب (المناقب) باب ما جاء في العباس عن النبي ﷺ ٩/ ٢٧١ وقال: رواه أحمد، والبزار بنحوه، وأبو يعلى، إلا أنه قال: كنا عند ﷺ ببقيع الغردق ... إلخ، والطبراني في الأوسط بنحوه، إلا أنه قال: خرج النبي ﷺ يجهز جيشا ... وفيه» محمد بن طلحة التيمى، وثقة غير واحد، وبقية رجال أحمد، وأبي يعلى رجال الصحيح» اه: مجمع. وانظر/ بقية مناقب العباس في مجمع الزوائد ٩/ ٢٧١، ٢٧٤. وعزاه ابن حجر في (الإصابة) - ترجمة العباس- إلى النسائي، والبغوي- ترجمة أبي سفيان بن الحارث ... بسند له إلى الشعبي ... إلخ- والحديث لم أصل إليه في سنن النسائي الصغرى (المجتبى) فلعله في الكبرى، والله أعلم. وانظر: (البداية والنهاية) للإمام ابن كثير ٧/ ١٦١. (٣) حول قوله: «لم يمر بعمر ... إلخ» أخرج ابن عبد البر في (الاستيعاب) - ترجمة العباس- ٦/ ١٠ «وروى ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن الثقة أن العباس بن عبد المطلب لم يمر ب «عمر» ولا عثمان- ﵄ وهما راكبان، إلا نزلا حتى يجوز العباس إجلالا له، ويقولان: عم النبي ﷺ» اه: الاستيعاب. (٤) و«يجوز» مضارع تقول: «جاز الموضع جوزا، وجؤوزا، وجوازا، ومجازا، وجاز به: جاوزه جوازا: سار فيه وخلفه ... إلخ» اه: القاموس المحيط.
1 / 183