186

मुसव्वदात मवाकिज़

शैलियों

============================================================

تقى الدين المقريزى وقد خرج عنها في سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة من قصيدة طويلة(1): (الطومل قل الريح ان سارت مشرقة تسشري يودي تحياتي إلى ساكني مصر وحملثها ماضاق عن حمله صدرى فما خطرت إلا بكيت صبابة شمنث نسيم المسك من ذلك النشر يراني اذا هبت قبولا بتشرهم مصايد غزلان المكابد والقفر 1 فكم لي بالأهرام أو دثر نفية جزيرثها ذات المواخير والجسر الى جيزة الدنيا وما قد ئضمنت أنيق إلى شاطيء الخليج إلي القصر وبالمقس والبستان للعين منظر إلى دير يلحنا(6 إلى ساحل البخر 9 وفي سردوس(6) مستراد وملعب إلى البركة النضراء من زفر تضر فكم بين بستان الآمير وقصره من السنذس الموشى ينشر للتجر تراه كمراة بدت في رفارف 2 وكم لئلة لي بالقرافة خلقها لما يلث من لذاعا ليلة القدر وقال أحمد بن رستم بن اسفهمسلار أبو العباس الديلمى() يخاطب الوزير نجم الدين يوسف بن الحسين المجاور وتوفي في رابع عشر ذى الحجة سنة إحدى عشرة وستمائة 10 بدمشق ومولده في سنة ثمان وآربعين و خمسمائة و كان شيگا مشورا معدل(3.

(الكامل] حي الديار بشاطئ مقياسها فالمقسم الفياح من ثقاسها 8 فالروضتين وقد تضوع عرفها أرج البنفسج في غضارة آسها فمنازل العز المنيفة أصبحت يغني سناها عن سنا يبراسها 5) بولاق: هردوس: (6 عند باقوت وفى بولاق: مرحتا.

(1) أوردها كاملة باقوت في معجم الأدباء (2) المتذرى: التكملة لوفيات التقلة 2: 20-31 وفيه آن وفاته سنة 600، المقريزى: 0114-222 (1 ترجته عند الصغدي: الوافي بالوفيات الخطط 2:ا4 ابن سعد: الفصون اليانعة : 381 واسه فيه جمال الدين أبو الباس أحد251.

ابن رسعم بن كيلان شاه الدبلى

पृष्ठ 186