*** 30 )
(1) . ولما رجع صلى الله عليه وآله وسلم من حجة الوداع، ونزل غدير خم، أمر بدوحات فقممن فقال: «كأني دعيت فأجبت. إني قد تركت فيكم الثقلين، أحدهما أكبر من الآخر: كتاب الله تعالى وعترتي، فانظروا كيف تخلفوني فيهما، فانهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض. ثم قال: ان الله عز وجل مولاي، وأنا مولى كل مؤمن ثم أخذ بيد علي فقال : من كنت مولاه فهذا وليه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه» (2) الحديث بطوله (3) .
पृष्ठ 30