============================================================
فى فئهم ولا فى غنيمتهم نصيب(1) ، وإن أبوا الإحلام دعوا الى بحلاء الجزية، 4 ان ضلوا ذلك قبل منهم وكف عنهم ، وإن أبرا ذلك لضين بافه عزوجلا عليهم ثم قوتلوا(2) يو ذلك : وإن كانوا ممن بلنته الهعوة ووأى الإعام أن يدهوهم دعاهم كما ذكرنا ، وبن رأى لن لا يدعومم لم يدعهم ، وإنما نعنى فيا فكرنا من الدعاء إلى إعطاء الجزية سوى العرب الذين لايدينون بكعاب : و4 لامام إذا لم يحقحم إلى الدحرة فيما وصفنا أن يبيترة" من نزل بماحته من الدو، ويقتل مقاتلتهم، ويسبى فواريهم ونسلهمم(م) ويغم أموالطم، ويقطعوا اشجارهم مشرة كافت أو غير مشوة: 4- وأن يرعيهم بالمتجنقات، وتحرق حصونهم بالثيران (3) وأن يغرقها بالمماء (") ، ولا يحنب ذلك بمن فى أيديهم من ه أاسرى من المسلين ولا بمن فيهم ممن لا ينبغى أن يعمد إلى قتله ؛ لأنه الها يقصد بما يفعل من ذلك ، إلى العدو الذين له قتلهم(2) . ولا ينبغى للامام إذا غنم غنيمة أن يقمها فيى هلر الحرب حتى يخرجها الى دار الإسلام(10) 18) وفى الضوح : ليس هم فى الفنهمة ولافى القىء ولافى الحش نيب ولا فى هت السال .
(2) وفى الصحح : احتعان اقة على قتالهم ويقاطونهم.: (4) كان فى الأصل قتلوا والصواب ما فى القيضية قوتظوا : (4) بفت الصدو مجم عليه ليلا والاسم البيات كالسلام من حلم : (ه) لقظ ناءثم ساقط من الفيضية : (6) كان فى الأصل ويخرب حسونهن بالثيرال والصولب ما فى القبغية ونسخة الفرح وحرف صونهم بالنيران قلت :ورب تصحيف رق (7) قلت : وفى الصرح ويذيع الحيوان ثم يحرقها بالنار وما كان من سلاح يمكن احراقه ره بالار وما لايمكن اعراه حالمدبه يقخه كيلا بجده أحل الحرب نينل منا غيظا لم وفهراة (4) وفى القيضية لمن وقوله بمن الثانى ماقط بنها ت 5 وفى الضرح واذا قايل الككار وكان فى أيييهم أساوى المسليين والطقالهم وعرسوا بهه ف لي للمسلمين أن يمتنعوا عن القتال ولهم أن يرموهم بالمنجنيق والنار والنبل ولا يقصدول به السلين و لا اخل للدين ، فين أصابوا فى ذلك احامتهم من غير أل يقصدوا لم يكن ميهم فى نقص د وفكقلره: (10) وفى الشرح وان قسم فى دار الحرب جاز وصار ملكا لهم انه تضى فى الخلف ليه كنفه لاينى ه أن ييع الخنيمة فيل الاحران بعلر الاحلام عندها ولوبايع به: منا إنا هل غير بمدالام واذد ه بارالاسهم تبا وأجى مها م سهم ظأس
पृष्ठ 282