रयूनोसुके अकुतागावा के लिए मुख्तारत किससिया
١٩٢٧: مختارات قصصية لريونوسكيه أكوتاغاوا
शैलियों
Tale :
قصة.
Talipot :
شجر نخيل يزرع في الهند الشرقية، يبلغ ارتفاع جذعه من 15 إلى 100 قدم، ويستخدم سعفه في صنع المظلات والمراوح والقبعات، وتتفتح زهوره مرة كل 70 عاما.
رسم خيال الأحمق زهرة النخيل تلك بوضوح ، وعندها شعر بحكة في حلقه لم يشعر بها من قبل، فسقط بلغم بلا إرادة منه فوق المعجم. بلغم؟ ... ولكن لم يكن ذلك بلغما. تخيل الأحمق زهرة النخيل تلك مرة أخرى وهو يفكر في قصر الحياة، زهرة النخيل التي تشمخ عالية على الجهة الأخرى من ذلك البحر البعيد. (7) لوحة
وقف الأحمق فجأة ... كان ذلك فجأة حقا، أمام محل لبيع الكتب، وأثناء رؤيته لمجموعة لوحات فان غوخ، فهم فجأة ماذا تعني اللوحة الفنية، وبالتأكيد ما من شك أن مجموعة لوحات غوخ تلك كانت نسخا مصورة، ولكنه أحس بالطبيعة التي تبدو بارزة زاهية، وواضحة داخل تلك النسخ المصورة.
جدد شغف الأحمق تجاه تلك اللوحات أفقه، لقد وزع انتباهه المتواصل بلا انقطاع تجاه أغصان الأشجار الملتوية وتجاه خدود المرأة المنتفخة.
في غروب شمس خريف ممطر، مر الأحمق من طريق يمر أسفل سكة قطار في إحدى الضواحي.
وعلى الجهة الثانية من السكة الحديدية تقف عربة نقل أمتعة تجرها أحصنة أسفل ضفة نهر، مر من هناك وهو يشعر بأن شخصا ما في الماضي قد مر أيضا من هذه الطريق. من؟ ... لم يكن ثمة ضرورة الآن لكي يسأل نفسه بنفسه، في داخل قلب الأحمق ذي الثالثة والعشرين ربيعا، هولندي قطع أذنه يصوب نظرات حادة من عينيه على تلك اللوحة الطبيعية الكئيبة وهو يضع غليونا طويلا في فمه ... (8) شرارة
مشى الأحمق يطأ الأسفلت بقدمه وقد بلله المطر، كانت أمطارا عنيفة جدا، شعر الأحمق وسط رذاذ المطر برائحة معطف مطاطي.
अज्ञात पृष्ठ