============================================================
والافل والاولاد والزيجان 451- حب النبى على الثفوس مسقدم 45- كلف الجاد ب به ودليل ما جاء عن أحد وعن خمدان 453- من صدق خبهما له أفذو الحجى أولى له حبا أم الحجران؟
454- حسن الخلائق لم يكن بمعنف أحدا ولا بالقاحش اللعان 450 - فاق العذارى فى الخدور حياؤة لا شين فيه لصاحب أو شانى 456- من لطفه ما مرقط ببوة إلا وسلم او على صبيان 457 - وإذا دعاه السرء كسان جسوابه انتك للأصحاب والغلان 408- ولقد ررى أنس فقال: خدمته عشرا فلم يغقم على ليان 459 - ما قال لى أف ولا لم عاتبا فى خال إفمالى ولا نفيانى 46 - وبمتع منه ومرأى كان فى بيت ابتة الصديق جاريتان 46- يتفشيان فانكر الصديق إذ قد كان يض رب عنده دفان (451) حب النبى مقذم على النفس والأولاد وارد فى حديث: " لا يؤمن الرجل حتى اكون احب إليه من أهله وماله والناس اجمعين" صحيح مسلم فى الإيمان ب 16 رقم 69 ومجمع الزوائد 8/1] (452) كلف بحبه: أحه حبا شديدا. ودليل ذلك ما جاء عن أحذ، وهو قوله ظله وهو متوجه إلى المدينة لما رأى احذا: "هذا جبيل يحبتا ونحبه* [ البخارى: الفتح، كتاب الزكاة، باب خرص التمر 403/3، حديث رقم 1481، وتكرر فمى عدة مواضع اخيرى عند البخارى وغيره). وامتخدام صيغة التصغير فى هذا الحديث يفية مزيد حيه لفذا الجبل ، وتقديم (يحينا) دليل على كلف الجماد بحب رسول الله ومن آمن به.
(453) الحجى: العقل والأستغهام إنكارى.
45) الحنوة: الآماكن السستورة للتاء الشين، العيب. شانى: شاني، أى كاره، خفف الهز لضرورة التافية، (456) من لطفه: فى الأصل: من لقطه، ويمكن قراءتها: من لفظه، ولا معنى نهما، وأقرب صورة لفظية للاصسل هو ما أثيته، كما أنه متامب للمعنى والسياق وقد روى عن النبى * أنه كان يسلم على الصبيان.
(457) روى مسنم عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما قال: ما سثل رسول الله قت شيثا قط فقال لا [ مسلم بشرح النووى، ك القضائل، باب سخاؤه 10/ 71].
8د4) حديث اس هذا سبق ذكره، وهو فى [ صحيح مسلم بشرح النووى 69/15].
(409) جاء صدر البيت فى الأصل هكذا، ما قال اف ولم يقلى لم عاتبا. ووزنه مكسور، فلعل ما اثبته هو الصواب، وهذ المعنى فت حدسيت أنس المذكور.
(42) ذكر فى الأبيات (460 : 462) الحديث المتفق عليه عن عائشة رضى الله عنها*
पृष्ठ 390