============================================================
26 عل بقوم يجهرون بسبهم من كل غمر فاحش لتان 268- وسموا الصحابة بالنفاق فيال دثا تصم لأجله الأذنان 269 - فلقد وجدنا وعده متيقنا يا ذكرت بممع وعيان 270 - والصخر لان له بيوم الخندق ال يون لين الترب والأطيان 27 - ولقد تبدت للصحابة كدية يتطيعوا خفرها بمجان 272 - فاتى ورش الماء رشا فرقها ففدت له تفهال كالكهبان 273 ظهرت قصور الشام فيه بضربة وقصور فارس ربة الإيوان 274 - والجذع حن إليه عند فراقه شوقا حنين الهائم الولهان 270- فاتى يسكنه وقال مخيرا: إن شئت ترجع أخضر العيدان 276 - أو إن تشأ فى الجنة العليا تكن فاختار غرسا فى تخيل چنان 277- وبكفه الحصيات سبعا سبحت وبامره فى كف كل مجسان (27) غمر: مجهول غير معروف، وأراد به التافه الحقي (268) وسموا: وصغرا (270) يشير إلى الكدية- أى الصخرة الصلبة- التى ففهرت أثناء حفر الخندق فليم تؤثر فيها فتوسهم، فجاهوا إلى النبى ق ققام معهم وبطته معصوب بحجر لم يذق طعاما ثلاثة ايام) فضرب الكدية فعادت كثييا أهيل، اى انهارت تحت قوة ضربته [ الحديث متغق عليه، انظر: الفتح، كتاب المغازى، باب غزوة الختدق 456/7، حديث رقم 4101).
(271) مجاد: جمع مئجنة وهى المطرقة، ولم أجا صسيقة الجمع هذه، وذكر فى اللمسان ن لجعها ها: انساجت، والسواجن (272) ام يرد فى الحديث السذ كور أن التبى رش الماء على العخرة، يل ضربها بالمعول اى الغأس.
(273) ذكر الحافظ العسقلانى فى شرحه للحديت عدة روايات أخرى، ومن ذلك ما رواه أحمد والتسائى عن البراء بن عارب قال: لما كان حين امرنا رسول الله بحفر الختذق، عرضت لنا فى بعض الخندق صخرة لا تاخذ فينا المعاول: فاشتكينا ذلك إلى النبى م فجاء فأخذ المعول فقال: "بسم الله"، فضرب ضربة فكر ثلثها وقال: " إلله أكير، أععليت مفاتيخ الشام، والله إنى لأبصر قصورها الحمر الساعة". ثم ضرب الثانية فقطع الثلث الاخر، فقائ: الله أكير، اعطيت مفاتيح فارس، والله إنى لأبصر قصر المداتن أييض" ثم ضرب الثالثة وقال: باسم النه " فقطع يقية الحجر فقال: " الله اكبر: اعطيت مناتيح اليمن، والله إنى لابصر أبواب صنعاء من مكانى هذا" ( الفتح 459/7.
276:274) سبق ذكر معجزة حنين الجذع إلى رسول الله.
(277) سق ذكر تبيح الحص فى كفه ظ، وفى كف ابى بكر وعر رضى الله عنهما.
و قوله (هجان) يعنى: الأبيض والشريف من الناس،
पृष्ठ 374