============================================================
119- رمضانها ألف وجمعتها جزت ألفا زكا وتضاعف الاجران 7 وصلاة مسجدها بألف فى سوى ال يت المقبل عنده الركنان 171- شد الرحال إليه مسشروع ولو فتك الوجى بالجسرة المذعان بين مره وموضع قيره هو روضة من جنة الحيوان 173 - يا سائلى عن معجزات المصطفى خذ ما وعى قلبى وقال لسانى 174- لقد اصطفاه الله جل ثناؤه حباه مثه بمفجز القرآن وغنائه بالحق عن عنوان 1/22 17 هو مبز فى نقسه بوضوحه 1 وحفاظه من خلة وتناقض ومن الزيادة فيه والنقصان 177 وخروجه بالنظم والإيجاز عن جع الكلام وصيفة الأوزان بالن للابصار والآذان 178- وبقائه غضا جذيدا رائقا 179- وإذا قضى بالشيء كان كما قضى لا يتطيع مرده التقلان 180 - لا يدخل القبديل فى آياته كلا وما إفجازه بالفانى هو مئله عجزوا عن الإثيان 18 - لما تحدى الخصم أن يأتوا بما 182 شهدواله بطلاوة وحلاوة وصاحة وبلاغة وبيان (170) وصلاة: فى الأصل: وصلاتها، وهر خطا تركيبى، كما يؤدى إلى كر الوزن. والصواب ما آثيته.
(171) الوجى: داء يصيب الإبل من كثرة السير. الجرة: الناقة القوية المذعان: المطيعة لراكبها.
( 176) قال ظتە :و ما بين بيتى ومتبرى روضة من رياض الجنة" [ الفتح : كتاب فضائل المدينة 119، حديت رقم ا188 .
175) أراد بالعتوان: الدليل.
(176) خلة: نقص أو اختلال.
(177) التظم : أسلوب تركيب الجمل. يقول إن القرآن الكريم معجز بما له من نظم أى اسلوب مغاير لا ساليب الشعر والسجع.
(178) غضا: متجددا عنى النوام.
(179) مرده: منعه. الثقلان: الإنس والجن ( 181) قال الوليد بن المغيرة - وهو كافر - يعيف القرآن : والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمشمر، وإن أسفله نسغدق، وما يقول هذا بشر، واته ليعلو ولا يعلى عليه ( انظر الشفا لنقاضى عياض 262/1 وما بعدها، وقذ اورد عدة أمثلة لاعتراف فصحاء العرب بعظمة القرآن وبلاغته وإن كان هؤلاء المعترفون غير مؤمنين ).
पृष्ठ 365